زين العابدين المرشدي - العراق.
لهوًا
أمدُّ يدي
في حوضِ أغنيةٍ ؛
إذْ فيهِ تهربُ
أيّامي كأسماكِ
وحينما
منْ حروبٍ مسّني
تعَبٌ ولا مكانَ تبقى .
كلُّ أملاكي :
بيتٌ من الشعِرِ ،
مأوىً كنتُ أكتبُهُ
فيهِ أعيشُ ،
و فيهِ كنتُ ألقاكِ
طاردتُ
سربَ ظباءٍ
خلفَ قافيةٍ كانتْ تمرُّ
ولمْ تأبهْ بأشراكي
الآنَ
تمرحُ قربَ النبعِ في لغتي ،
لكنْ
تعبتُ ،
فظلّتْ
دونَ إمساكِ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق