أحبُّكِ
مُذ كانَ نهرُ القصائدِ عَذباً
وَكنتِ الحصى والصَّدى
حينَ يكشفُ عُريَ البيوت التي كنتُ أكتبُها
في أشدِّ ذخائرِ شِعري غزليَّةً
كانَ نُضجي على وقعِ جمعِ المُؤنَّثِ
أو تاءِ تأنيثِ مُفردتي والنَّدى ،
أحبُّكِ
أنتِ معاهدة الصلحِ بين سُجودي
وَبين السَّماءْ ،
أحبُّكِ
عُودي وَذوبي لتنتحر َالنَّارُ ماءْ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق